وسط عتمت الحال تحت ظروف دنوويه اصدم قلب رهيف صدم فوق نطاق العقليه جد ثويه والحاله بقت ماسويه انا بطلق فيه لفظ الصدم ما عاديه نفترق والبينا ينحرق اقلب الصفحه الماضي واقارن والاحظ قمة الفرق الق النتيجه سلبيه بطلع خسران البنيه القلبي فيه سابت جسدي مكفن بي الاحزان بدوت ما تفكر ايام زمان واللحظات العشناها الي اترسمت في وجدان وكوني اني اكون وحيدآ في درب الفكره ما كنت في الحسابات قدر ما بنيت عتا في لحظات انهدم البنيان وكم من شعبآ ضاعه حقو في يد الكيزان عاد عاد انا رابر سوداني صقير ما من حقي اغني