ما خُطف مني لا يمكن يعود ما وصلت القاع الا انوي الصعود في وسط دمي خلاياي الجنود ابتسامة لأمي اللي تبكي في السجود هذا الوقت اعرف كل نظرة تجيني افهم اللي يشوف من بعيد شقايل فيني كثير ناس تدعي لي لكن محد يسأل ويني في ثلثي الاخير بليلي بمصحفي يقويني لا تشفق علي انا من اشفق عليك ما طلبت الألم اللي تروح له برجليك لا تعطف علي بس امام معجبيك امد يميني لك وتنزل في جيبك كفيك عاملني كبشر جسدي ماهو آله اعرف ان شفائي بأذنه قادم لا محاله وذاذا شعري طاح باقي مشاعر ميتمه لا تستغل ضعفي فيني قوة بنش سايتاما خلايا تبدأ تنتشر جوا الانسجة وابتسم داخل ألم فرحي بالحزن ادمجة مرايا تبدأ تنكسر بصورة مزعجة اعكس قوتي اما الاحباط استخرجة بصارع موت بصارع للحياة ماتحت جلدي يسعى خلف الاقتيات كل فتات ازداد فيني كمخلفات تراكمات يعاملوني كحالة وفاة على الاقل هذا ما اعرفة هذا ما وصلني من واحد يشكي لي ظرفة يطلبني فرصة يطلبني فيرس بأسمه علمته اني سيئ جداً في رواية قصة ابتسم ثم حلفني في قسم اني احد ابطالة ملهمينه ماينهزم يحترم كيف احترم انا كل خصم احترم كيف يصارع هو مرض جسم