مـا كـانَ فـي القَـلبِ كَـيــفَ الـعَـيـنُ تفـقـِدُهُ؟
YOUSSEF RADiمـا كـانَ فـي القَـلبِ كَـيــفَ الـعَـيـنُ تفـقـِدُهُ؟ إن غـَابَ عـَن بَصـَرِي فـالقـلبُ يبـصِرهُ والبُـعـدُ بعـدٌ إذا الأَرواحُ قـَد بَعـُدَتْ إن غـَابَ عـَن سَكـَنـِي فـَالقـَلبُ مَسـكَنهُ قُـل لـي مـَتى العـُمرُ والأيـَامُ تَجـمَـعُـنا فـالقـلبُ مـِن حُـزنـِهِ قـَد جـَفَّ مَـدمَـعُـهُ قـَد مـِتُ شـَوقـَاً وحَـالَـت بَـيـنَنا المُـدنُ لـَم تُبـقـِي مـِن طَيـفِهِ شَـيئـَاً أُكَـلِـمُـهُ مـَالـِي مَـلاذاً تَـهـونُ عِـنـدهُ المِـحَنُ سِـوا دُعـاءٍ بِـجَـوفِ اللًَّـيلِ ألـزَمُـهُ. رَبـَاهُ ذا أَمَـلِي عِـنـدَ انقِضَى الأَمَلُ لَـم يَبـقى مِـن بَـعـدِهِ شَـيئـاً أُأُمِـلُـهُ إنَّ الأُمُـورَ وَفــِـي تَعـسيـرِهـا فَـرَجٌ كَـالصُـبـحِ فـِي إثـرِ لَـيـلٍ طَـالَ مَظـلَـمُهُ شــــــام الــــــربـــاط
Leave a comment
مـا كـانَ فـي القَـلبِ كَـيــفَ الـعَـيـنُ تفـقـِدُهُ؟ إن غـَابَ عـَن بَصـَرِي فـالقـلبُ يبـصِرهُ والبُـعـدُ بعـدٌ إذا الأَرواحُ قـَد بَعـُدَتْ إن غـَابَ عـَن سَكـَنـِي فـَالقـَلبُ مَسـكَنهُ قُـل لـي مـَتى العـُمرُ والأيـَامُ تَجـمَـعُـنا فـالقـلبُ مـِن حُـزنـِهِ قـَد جـَفَّ مَـدمَـعُـهُ قـَد مـِتُ شـَوقـَاً وحَـالَـت بَـيـنَنا المُـدنُ لـَم تُبـقـِي مـِن طَيـفِهِ شَـيئـَاً أُكَـلِـمُـهُ مـَالـِي مَـلاذاً تَـهـونُ عِـنـدهُ المِـحَنُ سِـوا دُعـاءٍ بِـجَـوفِ اللًَّـيلِ ألـزَمُـهُ. رَبـَاهُ ذا أَمَـلِي عِـنـدَ انقِضَى الأَمَلُ لَـم يَبـقى مِـن بَـعـدِهِ شَـيئـاً أُأُمِـلُـهُ إنَّ الأُمُـورَ وَفــِـي تَعـسيـرِهـا فَـرَجٌ كَـالصُـبـحِ فـِي إثـرِ لَـيـلٍ طَـالَ مَظـلَـمُهُ شــــــام الــــــربـــاط
You may also like