واحد اتنين تلاته اربع خمسه سته جايين ع الشلبي وهو لوحده فرقه طب بصو يخولات تركتكوا هباب الشلبي بيراب من انهارده انا عقلة الاصبع هركب الحمامه الزجله وهسافر وهرجع وعبيو من قبل مسمع تراكوا وانا قاعد برجع يععععع وصحابهم لا صحبتهم صحبتهم دا لا صحبهم مش هكلم عنو دا ملخبطني من الاول وديسوا دا ربعهم فاكرين انو صحبهم ميعرفوش ان الخول بياع وزي مبعني يبعهم عبسوا وعلاء دول طرطير مش فرقه مش هم هجيب سيرتهم اصلا ملهمش لزمه ودي اول حاله في الدنيا لشخص ينيك دوله